يومامي للطبيخ الياباني
- الرامِن
Ramen
ラーメン
拉麵 - السوشي
Sushi
すし
壽司 - الأُمورايس
Omurice
オムライス
蛋包飯 - الدُنْبوري
Donburi
どんぶり
丼 - الكا-رِيه
Japanese Curry
カレー 咖哩 - الدِيم-سامْ
Appetizers
テンシン
點心 - الغداء محاصر
Boxed lunch
弁当
便當
ضوء على: الكاري الياباني-"الكا-رِيه"
أُدخِل الكاري إلى اليابان من قِبل البريطانيين خلال عصر نهضة "المِيْجي" (1869-1913). واعتادَت البحرية الإمبراطورية اليابانية على استهلاك الكاري من البحرية البريطانية ومنذ ذلك الحين أَخَذ ينتشِر استهلاك الكاري هذا بجميع أنحاء اليابان إلى أن أصبح يُعرَف محلياً باسم "الكا-رِيه". فالكاري الياباني-"الكا-رِيه" استُهلِك على نطاق واسع جداً في اليابان لحد أنه أصبح يُعتبَر كطَبَق قومي خاص.
ويَختَلِف الكاري الياباني عن الكاري المُحضَّر على الطرازَين الهندي والتايلاندي بحيث هو وبشكل ملحوظ أقل توابلاً وبمذاق أكثر حلاوة من الاثنين. إذ إنه يُحضَّر باستخدام توابل أقل ولا يُستخدَمْ في تحضيره أبداً أي من حليب الجوز الهند أو عشبة الليمون على الإطلاق. حيث ينصَب تركيز الكاري الياباني بشكل رئيسي على عملية تنقيع كمية كبيرة من البصل المُحلى بالكراميل بداخل الكاري نفسه، وبالتالي أخذه لمظهر أكثر قتَامة بكثير من أنواع الكاري الأخرى وإحداثه مذاقاً أكثر اعتدالاً وأكثر سلاسة.
اليوم، لقد انتَشَر الكاري الياباني – "الكا-رِيه" بجميع أنحاء الشرق آسيا كسلعة غذائية أساسية ضمن الأطعمة المخصَّصة للاستهلاك اليومي، وقد وصَل نفوذه حتى إلى مناطق بعيدة جداً كأوروبا والأمريكتَين. فالعديد من المستهلِكين المتواجدين في المناطق هذه يجِدون مذاقه الأكثر اعتدالاً وسلاسة على أنه أكثر جاذبية وأسهل على الجسم استقلابه دون تكديس أية دهون. إذ يُعتقَد على أنه يميل أيضاً إلى أنْ يكون الشكل الأكثر صحياً لوجبات الكاري.
- لحم البقر كاري
- الدجاج كاتسو كاري
- النباتي كاري
- دجاج كاري كومبو